الأنظمة الذكية تتيح مراقبة المحاصيل واتخاذ إجراءات استباقية لحماية الإنتاج.
يحتاج المزارعون إلى التدريب على استخدام التقنيات الحديثة وتطبيقات الزراعة الذكية.
ويمكن أن تساعدنا طريقة التحذير قبل اندلاع الأزمة فعليًا في تقليل فرص الخسائر وتمكين قطاع الزراعة في جميع أنحاء العالم.
من خلال استخدام صور الأقمار الصناعية والطائرات بدون طيار، يمكن للمزارعين:
في عصر التطور التكنولوجي السريع، نشهد ثورة حقيقية في مجال الزراعة، خاصة في مصر، حيث تلعب تكنولوجيا الزراعة الذكية دورًا محوريًا في تحويل الممارسات الزراعية التقليدية إلى أساليب أكثر كفاءة واستدامة.
الزراعة الذكية.. معناها ومحاورها الأساسية وأهم أهدافها
من خلال منصتنا المتكاملة، نوفر للمزارعين والمؤسسات الإمارات الزراعية أدوات قوية لتحسين إدارة المحاصيل وزيادة الإنتاجية.
تقليل وإزالة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من الزراعة.
هذه المحاصيل تتميز بقدرتها على النمو في بيئات أقل خصوبة، مما يزيد من القدرة على مواجهة التغيرات المناخية.
التخفيف من تلوث البيئة الناتج عن استخدام الأسمدة ومبيدات الآفات بشكل واسع، حيث إنّ ربط احتياجات النباتات لهذه المواد بالتكنولوجيا والأجهزة المتخصصة سيُرشد المزارعين إلى الوقت والكمية والطريقة المناسبة لعلاج النباتات أو تسميدها.
لا بد من تحسين تنسيق السياسات داخل القطاعات الزراعية (أي المحاصيل والماشية والأحراج ومصايد الأسماك) وفي القطاعات الأخرى (مثل قطاع الطاقة والمياه والصناعة)
دمج بيانات الطقس مع تحليلات الغطاء الخضري يتيح لك التخطيط المسبق لمواجهة التغيرات الإمارات المناخية مثل الجفاف أو الأمطار الغزيرة.
ارشادات زراعية «محصول الرمان»..أهم التوصيات الفنية خلال شهر فبراير
على الرغم من أن الزراعة الذكية تساعد في التكيف مع التغيرات المناخية، إلا أن بعض التغيرات المناخية المفاجئة أو الشديدة قد تكون خارج نطاق التوقعات والإدارة.